Mon | 2021.Nov.08

الخدمة


«كَمَا أَرْسَلَنِي الآبُ أُرْسِلُكُمْ أَنَا»

* إن الاحتفاظ بأنفسنا تحت تصرف الرب، يضمن لنا أبوابًا مفتوحة، عندما يكون لديه عمل يُريدنا أن نعمله.

* إننا متروكون ههنا لنُعلِن المسيح، وإذا لم نكن نفعل ذلك، فإننا بلا نفع للرب، ولا للعالم.

* إن مؤهل الخدمة هو معرفة أعمق لقلب المسيح.

* على قدر ما نُكرِم الله بأن نجعله أولاً في حياتنا، على قدر ما نحصل على بركة أكثر في العمل.

* إن الروح القدس مستعد دائمًا أن يعمل عندما نُعظم المسيح «ذَاكَ يُمَجِّدُنِي، لأَنَّهُ يَأْخُذُ مِمَّا لِي وَيُخْبِرُكُمْ» ( يو 16: 14 ).

* لا شيء يُبرّر نقص اللطف والوداعة في تقديم الحق.

* علينا أن نتعب في إيمان، وعلى قدر ثقتنا في الله، على قدر ما نتوقع من بركات.

* أعتقد أننا لن نعرف كل نتائج خدمتنا إلا عندما نظهر أمام كرسي المسيح. وعندها ربما نجد أن ما ظننا أنه أقل شيء قمنا به، يكون هو أغنى شيء في نتائجه.

* إذا شعرت في نفسك بأنك تستطيع أن تقوم بهذه الخدمة أو تلك، فأنت لست الإناء الذي يستطيع الله أن يستخدمه.

* إن الرب دائمًا يرغب في أن يُعمِّق تدريبات النفس، تمامًا كما فعل في حالة امرأة صرفة صيدا، إذ رفض أن يمنحها طلبها، إلى أن صارت في الحالة التي تُمكّنها من استقبال ما طلبته. نحن نُريد أن نُقصِّر الطريق. فمثلاً نريد أن نضغط على النفوس

حتى تُعطي قرارًا فوريًا لاتباع المسيح، بدون اعتبار إذا كانت قد وصلت إلى هذه النقطة بعمل الروح القدس أم لا.

دينيت



أنا هو الطريق والحق والحياة. ليس أحد يأتي إلى الآب إلأ بي.

يوحنا 14 : 6