الموت الثاني
ليس كذلك الاشرار لكنهم كالعصافة التي تذريها الريح. لذلك لا تقوم الاشرار في الدين ولا الخطاة في جماعة الابرار. لان الرب يعلم طريق الابرار.
اما طريق الاشرار فتهلك (Psalms 1:4-6)
يستمر اناس كثيرين بالبعد عن الخير عن النور دون توبة دون رجوع فيجلبوا لأنفسهم اوجاع كثيرة في الحياة ويختارون بارادتهم الظلمة وضلال الموت.
برغم دعوات الرب الكثيرة وبطرق مختلفة.
...توبوا فقد اقترب ملكوت السماوات
يرفضون ويتجاهلون والبعض يتكاسل مستمراً بعصيانه
مواقف الناس جاحدة اتجاه عطايا الرب المجانية اذ اعدلهم خلاصا بدم كريم وثمين بمحبة تفوق التصور
يرفضون معمية اذهانهم عن النور والحق لا يعلمون انهم كالتبن الذي يذريه الريح يعتقدون انهم يهربون من يوم عقاب الشرار في البحيرة المتقدة بالنار والكبريت الموت الأبدي
اشكرك يا رب من اجل رحمتك ونعمتك الغنية .
انتشلتي من الظلمة وضلال الموت
لتحفظ طريقي مبررا اياي من كل الذنوب.
احمدك يا رب لأنك صالح وألا الأبد رحمتك.
آمين