تأمل وصلاة في المزامير
اين اجد المسرة؟؟؟
لكن في ناموس الرب مسرّته وفي ناموسه يلهج نهارا وليلا. فيكون كشجرة مغروسة عند مجاري المياه. التي تعطي ثمرها في اوانه. وورقها لا يذبل. وكل ما يصنعه ينجح (Psalms 1:2-3)
سؤال يسأله كل انسان اين اجد المسرة؟
في ناموس الرب كلمته الحية
...تأمل وأنت جالس عند مجاري المياه الاشجار المغروسة على الجانين تجدها خضراء مورقة مثمرة في وقت الأثمار
كذالك المؤمن الذي يحيا بكلمة الرب يتأملها نهارا وليلا ترشده تعلمه تدربه كيف يسلك
طوبى للكاملين طريقا السالكين في شريعة الرب (Psalms 119:1)
لاتدع عيناك وقلبك وذهنك تفارق كلمة الرب فهي تقوم وتصلح طريقك. وايضا تعطيك النجاح وبعده الشعور الغامر بالمسرة
هذه ليست مجرد كلمات لكنها كلمة الحياة التي اختبرتها
لا تتوقف عن ترديد كلام هذه الشريعة. تأمل فيه نهارا وليلا، لكي تنتبه وتعمل بكل ما هو مكتوب في هذا الكتاب، فتستقيم حياتك وتنجح. (Joshua 1:8)
فما اتعسني عندما ابتعد عنها وما اسعدني عندما اتأملها واحييا بها
مبارك الرجل الذي يتكل على الرب وكان الرب متكله. (Jeremiah 17:7)
فانه يكون كشجرة مغروسة على مياه وعلى نهر تمد اصولها ولا ترى اذا جاء الحرّ ويكون ورقها اخضر وفي سنة القحط لا تخاف ولا تكف عن الاثمار (Jeremiah 17:8)
عندما تعصف الحياة وتحوطني الضيقات ترشدني وتعزيني كلمة الرب بالروح القدس قائلة :
لا تخاف ولا تكف عن الاثمار
هللويا. طوبى للرجل المتقي الرب المسرور جدا بوصاياه. (Psalms 112:1)
مبارك الرجل الذي يتكل على الرب وكان الرب متكله. (Jeremiah 17:7)
يا رب
ليتني أسير بثبات في طاعة فرائضك. بذلك لا أخجل حين أتأمل في كل وصاياك أحمدك بقلب نقي، حين أتعلم أحكامك الصالحة. أنا أطيع وصاياك، فلا تتركني أبدا. (Psalms 119:8)
اعني لأخبأ كلامك في قلبي لئلا أخطيء إليك.
باسم يسوع المسيح
آمين