سيصرخ الحجر ان سكت البشر.
فأجاب وقال لهم اقول لكم انه ان سكت هؤلاء فالحجارة تصرخ (Luke 19:40)
منذ دخول المسيح الملك الظافر الى اورشليم والى يومنا هذا .
كل الذين اختبروا دخول المخلص حياتهم, يسبحون الله.
لا يوجد زمن لا يوجد فيه مخلصين يسبحون الله.
... لأن الرب لا يترك نفسه بدون شاهد.
في كل زمان عندما يدرك الناس زمن افتقادهم وتبدأ نهضة في مكان ما على الارض.يظهر فريسيون بأشكال وطرق مختلف ليسكتوا المخلصين عن التسبيح,
بالرعب والإرهاب والاضطهاد والتضليل ينتهرون المخلصين ليسكتوا.
لكن يبقى جواب الرب لهم(ان سكت هؤلاء فالحجارة تصرخ)
نعم سيصرخ الحجر ان سكت البشر
سيرتل تراتيل الخلاص
الله قادر ان يخلق من الحجارة اولادا له يمجدونه ويسبحونه
وستخترق كلمات التسبيح آذان المقاومين
حتى النفوس التي لا تتلذذ بالتسبيح هي ايضا منقادة بالروح الفريسية ترفض ان تشارك بتعظيم الفادي
اهتف مع الجبال ...اهتف مع التلال ...صالح يا ربنا
قلبي وكل ما في يهتف كم انت عظيم ,فديتني ,خلصتني ,غيرتني,
لتسكت كل الأصوات.ويبقى صوت التسبيح اوصنا في الاعالي,
مبارك الآتي ملك المجد يسوع المسيح هللويا هللويا