نظرة شاملة إلى الكتاب المقدّس
١ وعد الله لإبراهيم ببركةٍ لجميع الأمم
الاسم: التاريخ :
اقرأ التكوين ١٢ :١-٥ و١٥ :١-٦ وروما ٤ :١-٥ و١٦-٢٥
في الأصحاحات الأولى من سفر التكوين يروي موسى قصة الخلق، ثمّ سقوط الإنسان في الخطية، فالطوفان، وبرج بابل عندما فرق الله البشر إلى لغات وأجناس عديدة. ثمَّ نقرأ، بالتفصيل، عن إبراهيم الخليل الذي هو إنسان مختار عند الله فمِن نسله أرسل الله مخلِّصاً للعالم.
١ في التكوين ١٢:٢ و٣ نقرأ عن العهد أو الوعود الذي أعطاه الله لإبراهيم. فبماذا وعد الله إبراهيم إذاً؟
من هم الذين يعد الله بمباركتهم بالإضافة لإبراهيم ؟
١.
٢.
٣.
في دعوته لإبراهيم هل يفرض الله شروط لإستلام هذه البركة؟
٢ اشرح كيف كان إبراهيم مثلاً لنا في حياة البرِّ أمام الله. (التكوين ١٥: ١-٦)
٣ أي معجزة كان إبراهيم مقتنعاً بأن الله قادر على تحقيقها؟ (بحسب روما ٤: ١٩-٢١)
٤ بالإقتداء بحياة الإيمان التي عاشها إبراهيم، كيف “نؤمن بالله” لكي “يحسب برًّا” لنا، بدورنا؟ (روما ٤: ٢٣-٢٥
٥ استناداً على ما قرأت، ضَع إشارة قرب الجواب الصحيح:
وعد الله ببركة لنسل إبراهيم فقط.
أراد الله أن يكون إبراهيم بركة للآخرين.
أراد الله أن يكون إبراهيم لعنة لكلِّ الشعوب.
وعد الله لإبراهيم شمل كلِّ شعوب الأرض.
إقتداءً بمثل إبراهيم، نحن أيضاً ننال رضى الله بسبب أعمالنا الحسنة.
آمن إبراهيم بوعد الله أن نسله سيكون كنجوم السماء في الكثرة.
كل الذين لهم إيمان إبراهيم يدعون بنسل إبراهيم أيضاً.